مصر و السياسه بالعاميه


أين العروبه

أين الشعب السوري من تدنس أرضه على أيدي أعداء العرب و داعمي الإرهاب بل أين اﻷمه العربيه من تدنيس أرضها من قوم لا يسعون لشيء سوى مصلحتهم من قوم يدعمون الإرهاب يملايين يحصلونها من شعوبهم، أيتها الأمه البلهاء أنظروا إلى العراق و أفغانستان و ليبيا و اليمن و أنتم تعرفوا ماذا يصنع التدخل الإرهابي في دول تنعم بالحياه قبل أن يختلق العملاء مشاكل لإثارة الفتن، أيتها الشعوب الحريصه على دعم العروبه كيف ترضون بهلك أمتكم العربيه و تدنيس أراضيها بأقدام الغزاه داعمي الإرهاب، صمتكوا هو من يجعل الدائره تدور لتلحق بكم كما لحقت بسابقكم و وقتها سيصمت من كان حليفكم، يا من تدعون العروبه سقطت عنكم الأقنعه بخنوعكم لداعمي و رعاة الإرهاب، هل هذا ما أمرنا به المولى عز و جل؟ هل هذه وصية نبينا و رسل الخالق؟ ستسألون يوما لا ينفع فيه النفاق و الكذب و الدهاء ماذا فعلتم بولايتكم و عروبتكم و دينكم، يا قوم لا تعتقدون أن الغرب سنيد للعرب فهم بالدهاء يحيون و بالمكر يتنفسون و بالإستغلال و تحقيق الأهداف يدهسون، إذا كانوا اليوم حلفاؤكم فغدا عدوكم

إسقاط الديكتاتوريه

الديكتاتورية التي تصنع بيد الإستبداد تخلق من ظلمها فساد لا اول له من آخر الديكتاتؤرية التي يصنعها الإنسان بعقلة تعود عليه بقهره الظلم لا يعيش بين فترة و عقود يمضي من خلالها في سماء الأمم ليعلي بصوت الحزم و القوة لا يجليها سوى من تسلب منه الكرامة و تنتزع منه الشخصية تجده يستعيد شجاعته. و يعيش في مرآته ليعيد قوته لم يكن اليوم الذي يمضي على حياتنا نقوى به بل إن التشاؤم و. اليأس يحلق في فضائه ؤ نغمات عمره تطول في بركانه إلى ان تصحوا الأمم من غفوتها و تستعيد ما سلب من خيراتها و عزيمتها و إهدار كرامتها تلك اللحظة تعود إلى الشعوب معنوياتها و قدراتها التي سلبت منها على مر الزمان لا يستطيع حكم الإستبداد أن يوقفها و لا طغيان نظام أن يعرقلها طالت نفحات الفساد و قمع الشخصيات لذا كل ذلك مسمار يخرب في نعش المتسلط
لا تقاوموا شخصا سلبت منه السعاحة لتاريخ طويل يحمل بئس و شقاء
لا تقاوموا امة ضاع منها الأمل في الحياة
تلك هي معالم لإسقاط الديكتاتورية


الحاكم

الحكام هم من يضعون شعوبهم في مرتبة الأعداء، هم من يصنعون الفشل و هم من يصنعون النجاح، هم من يصنعون الحروب و هم من يصنعون السلام، هم من يخلد التاريخ إسمهم و هم من يلقيهم التاريخ في مزبلته، هم من يجعلون شعوبهم في إزدهار و هم من يجعلون شعوبهم في إنهيار، منهن دعاة حق و منهم دعاة باطل، منهم القائد و الزعيم و منهم الفاشل الفاشي، قوة الحاكم في رضاء شعبه عنه و قوة الشعب في عقليته و تآخيه مع الآخرين، إقتصاد الأمم مرتبط بقدرة العامل في العمل فيما يحب حتى ينتج ما تريده الأمه، إذا شعر كل منا أنه سيأخذ حقه بالمساواه و العداله الحقيقيه سيعمل ليلا نهارا بتفاني و إخلاص دون النظر في العائد، إذا شعر كلا منا بشانه في مكانه الصحيح و يعامل بالحسنه سيعطي أضعاف المطلوب منه، حينئذ يصبح الحاكم عادلا، الحاكم ليس فقط حاكما للدوله بل و حاكما في المصنع أو الشركه، مهما عشنا و قدمنا من الأعمال لن نستطع أن نفي بما قدمنا إليه



زمن الإستنساخ


إسقاط الفاشيه هو إنتصار لأمة أبت أن يحكمها الغشوميه، نعيش في ظل حالة الإحتقان المتزايده و المتصاعده بين بني وطن تحت حكم التسلط و العند و العنجهيه، نرسم ﻷنفسنا ملامح سقوط دولة الوحده و النسيج الواحد، معالم إرهابيه طرأت على مجتمعنا خلقت جو من الصخب و الإنهزاميه، عقول شيدت بفكرها عماقة الثقافات و رسالة الحضارات، نحن نتعلم من أخطائنا في زمن الحماقة فيه هي سر الحياه، لم تمت بداخلنا النخوه بل تجمدت بداخلنا معالمها، سمات من الألوان المختلفه لأوجه التصارع جعلتنا ننسى أن الوطن له حق علينا، شئنا أم أبينا في نحن نحيا في ربوعه و ترعرعنا على حبه، مهما حاول البعض رسم تشويهات لتاريخ أبائنا و رسالات أجدادنا فلت يستطع أن يحرف أساطير و قصص تروى عن بطولات و أمجاد صنعوها لبقاء وطن فاقت إنتصاراته كل العصور، نحن في زمن مستنسخ جعل من الباطل حق تشيده العقول الشاذه و حكام معاقين ذهنيا، متى تستطيع أن تحدد الأمم مصيرها؟



يبقى لازم تعرف مصري و تشرب من مياه النيل و تيجي مصر أم العالم


حينما تريد أن ترى الشهامه و النخوه و الشجاعه و الكرامه و التسامح و الإحترام يبقى لازم تعرف مصري و تشرب من مياه النيل و تيجي مصر أم العالم، حينما تريد أن ترى ألوان مختلفه في وجوه أناس خلفهم الله في دوله واحده و لغات متعدده في دوله واحده يبفى لازم تعرف مصري و تشرب من مياه النيل و تيجي مصر أم العالم، حينما تريد رؤية تلت أثار العالم و تشوف أقدم الحضارات و أروع الثقافات و أقدم جيش و أقوى شعب يبقى لازم تعرف مصري و تشرب من مياه النيل و تيجي مصر أم العالم، حينما تريد أن تعرف معنى الوحده الوطنيه و يعني إيه مسلم أو مسيحي يعيشوا مع بعض جيران متآخين متحابين متحدين لقرون بل عقود بل منص نشأة الحضارات يبقى لازم تعرف مصري و تشرب من مياه النيل و تيجي مصر أم العالم، حينما تريد أن تكتشف اصالة شعب و تلاحم أمه مع شرطتها و جيشها يبقى لازم تعرف مصري و تشرب من مياه النيل و تيجي مصر أم العالم، حينما تريد أن تشعر بأجواء رمضان و فرحة العيد الإسلامي و المسيحي يبقى لازم تعرف مصري و تشرب من مياه النيل و تيجي مصر أم العالم، حينما تريد أن تستمع للأناشيد الإسلاميه و الترانيم المسيحيه و صوت الأذان لكل صلاه في الجوامع و دق الأجراس في الكنائس و صوم المسيحيين في شهر رمضان مع المسلمين يبقى لازم تعرف مصري و تشرب من مياه النيل و تيجي مصر أم العالم، حينما تريد أن ترى شعبا عالي بكبريائه كرامته فوق كل شيء العالم ينحني له تعظيما و إجلالا يبقى لازم تعرف مصري و تشرب من مياه النيل و تيجي مصر أم العالم، حينما تريد أن ترى شعبا يخضعع دول تتصارع من أجل كسب ود و مشاركه مع دوله يبقى لازم تعرف مصري و تشرب من مياه النيل و تيجي مصر أم العالم، حينما تريد أن تقف تعظيما و تفخيرا لشعب يبقى لازم تعرف مصري و تشرب من مياه النيل و تيجي مصر أم العالم، مصر التي تصدت لكل قوى الإستعمار و صدت عن العالم كل هجمات الإرهاب، مصر منبع الزعماء و القاده أم الدساتير و القوانين معقل العلماء و فخر الأدباء و المثقفين، مصر الأم التي تحضن كل أبنائها العرب و حائط الصد لكل الشعوب العربيه و قوة الشرق الأوسط،لازم تعرف مصري و تشرب من مياه النيل و تيجي مصر أم العالم


أعمدة مصر الأمنيه

لنتحدث عن القوات المسلحه المصريه التي هي خير أجناد الأرض و منبع الوطنيه المصريه و حامية الأرض و العرض و الأوطان، لم تتخاذل في دفاعها عن أي وطن عربي، أو جيش أنشئ في البشريه، منذ نشأته و إلى الآن هو مصدر القوه و الأمان لكل الشعوب العربيه، دافع عن حق الشعب في حريته و حق المجتمع في إختيار مبادئه و عقائده، ألزم كافة الدول و المجتمعات أن يكون رأيه لزاما عليهم في أي وطن عربي ينتهك حريته أو كرامته، لم يكن يوما ضد شعب أو دوله، لقن الأعداء درسا لم ينسوه، أعطى للعالم درسا في الوطنيه و روح الإنتماء، الكلمات تعجز عن وصف جيش مصر الأبي
جهاز المخابرات الحربيه المصريه، الوطنيه المصريه غريزه في تكوينه، مسئول عن كل جندي يحاول أن يعبث بتكاتف و ترابط القوات المسلحه، يساند جهاز المخابرات العامة المصريه في جمع المعلومات عن البؤر الإرهابيه و الإرهابيين المتطرفين الذين يريدون ضرب الجيش المصري،
أيضا تعجز الكلمات عن وصفه
جهاز المخابرات العامه المصريه جهاز وطني قوي ثالث أكبر أجهزة المخابرات في العالم، إستطاع منذ نشأته في الخمسينات أن يقهر كل جواسيس العصر و أن يمصي قدما في حماية مصر من غدر الجواسيس و الأعداء، قهر كل دوله حاولت أن تعبث بأمن مصر القومي، كشف كل الخونه و كل أحهزة المخابرات التي أرادت أن تخترقه، قياداته منذ نشأته أقسمت على الدفاع عن الوطن و حب الوطن يجري في دمائهم كمجرى المياه في البحار، لم يتهاون قط مع كل من تخول له نفسه أن يعبث بأمن مصر، قهر الإرهاب و دافع عن العروبه بكشف الإرهابيين و الجواسيس في كل بقعه من العالم العربي،جهاز مختص بالخارج، أيضا تعجز الكلمات عن وصفه
جهاز أمن الدوله المصري و ما يحتويه من أجهزه سياديه من مكافحة الإرهاب الدولي و أمن مصر الداخلي، كان يطارد كل الجماعات المحظوره المدعيه أنها إسلاميه و هي جماعات إرهابيه، وطنيته جزء لا يتجزأ من عقيدته و غريزته المصريه، إستطاع أن يطهر مصر من الإرهاب الدولي و من كل من كان يعبث بأمن مصر الداخلي، كان لزاما عليه منذ نشأته أن يطارد الإرهابيين في كل بقعه في مصر، و كل من يحاول بث الفتنه بين المصريين، أيضا تعجز الكلمات عن وصفه
تلك هي أعمدة مصر الأمنيه الإستخباراتيه

No comments:

Post a Comment

thanks for your comment